FRED
مجوهرات متلألئة تعبّر عن براعة الدار
فـي فن التخصيص والتنوّع
الى جانب بريق الماس واللؤلؤ والأحجار الكريمة المتعدّدة الألوان، تتألّق مجموعات المجوهرات الجديدة من دار FRED بروح مؤسّسها فريد صموئيل، فهي تحمل بين طيّاتها المعاصرة الكثير من ذكريات هذه الدار وقصصها ومغامراتها، والأهم أنها لا تزال تحافظ على شغف مؤسّسها وبحثه عن البريق، فشمس الأرجنتين الساطعة إضافة الى عمل عائلته فـي الأحجار الكريمة، شكّلا أساس شغف فريد صموئيل باللؤلؤ المستنبت، وقد حصل على التقدير كخبير رائد فـي هذا المجال خاصة وأنه عمل مع أجود العيّنات، لا سيما تلك ذات اللون الورديّ الكريميّ المعروف الآن باسم «لون FRED». ومنذ أوائل الخمسينيات، أشعلت الأحجار الملوّنة إبداعه عندما كلّفه ملك وملكة النيبال بمجوهرات تتناسب مع الساري الملكي. استمدّ إلهامه من الحرير النابض بالحياة والمتلألئ، وقد عكس ألوانه فـي مجموعة لا حصر لها تقريبًا من أحجار السافـير أو الماس.
ومع الوقت أضاف فريد الى مصادر إلهامه حبّه للبحر الذي لا نهاية له، والذي ألهمت طبع العديد من الفصول الشهيرة فـي تاريخ هذه الدار.
واليوم، تكرّم دار FRED حبّ مؤسِّسها غير المحدود لنور الشمس والألوان، من خلال تصميم إبداعات مغمورة بالضوء تعبّر عن براعة الدار فـي فن التخصيص والتنوّع، كما تحافظ على الحسّ الجمالي الطبيعي الذي تمتّع به فريد صموئيل، إلى جانب نظرته الجذرية للمجوهرات كجزء من الحياة اليومية، وخاصة بالنسبة إلى النساء.
مجموعة Force 10
تعبير عن الأسلوب والجرأة
بعد مرور 55 عامًا على إبتكاره، أصبح سوار Force 10 اليوم قابلاً للارتداء بألف طريقة وطريقة، كل يوم، بحسب الرغبة. خالد وحديث فـي الوقت نفسه، نظرًا لقابلية التبديل، كما أن مظهره مناسب للجنسين ويتكيّف مع كل شخصية. من خلال الجمع غير المتوقّع بين كابل الإبحار الفولاذي المضفر والمشبك الذهبي، وهما مادتان كانتا تبدوان فـي السابق متناقضتين. بفضل رؤية طليعية مذهلة، أصبح هذا السوار مصدر إلهام لمجموعة مريحة ومرصّعة بالجواهر.
وعن قصة ابتكار هذا السوار يشرح فريد: «فـي أحد الأيام، خطرت فـي بال ابني البكر فكرة مضحكة وهي تجديل كابلات الإبحار، وتثبيتها من كلا الطرفـين بالمسامير، لصنع سوار قدّمه لزوجته. وفـي عيد ميلادها، أعاد تصوّر نفس التصميم وأضاف مشبكًا ذهبيًا على شكل المِشبك البحري. ولتعزيز قيمته، أضاف حلقات على طول السوار. وهذه هي الطريقة التي ظهرت بها أوّل قِطعة مجوهرات من مجموعة Force 10 فـي عام 1966». بفضل شغف فريد صموئيل وعائلته بالبحر والإبحار، أصبح سوار Force 10 اليوم أحد رموز الدار. أكثر من مجرد قِطعة مجوهرات، فقد أصبح رمزًا للشجاعة والمثابرة والثقة بالنفس.
اليوم يكشف سوار Force 10 عن مهارة عالية وبراعة ودقة فـي طريقة تجديل الكابل المتين. ونجد ذلك أيضًا فـي قلب خاتم Force 10 Winch، بخطوطه القوية والذكورية. يستحضر اسمه عالم الإبحار، ويعكس مظهره، الخام والمصقول فـي الوقت نفسه، مظهر «الونش» (المِرفاع)، وهو عنصر تقني رئيسي فـي المراكب الشراعية. وقد أعادت دار FRED صياغته، حيث تحوّل إلى خطّين ذهبيين يحيطان بكابل Force 10 الشهير. تمّ نقش حاملة مقبض الونش بالجوانب الثمانية – التي تساعد البحّارة فـي لفّ الحبال بقوة أكبر – على جانبيّ قِطعة المجوهرات، لتعزيز الطابع الذكوري أكثر بعد.
وبوحي من إرث المجموعة، انتقل تصميم Force 10 Winch إلى مجموعة من الخواتم والقلادات والأقراط وعقد وسوار. ومن هذا التحالف الثنائي اللون بين الكابلات الفولاذية والخطوط الذهبية، ينبثق تصور جديد للرجولة. تؤكد دار FRED أيضًا على تفرّدها من خلال صنع إصدار غرافـيكي جدًا بفضل استخدام الفولاذ والتيتانيوم. ويتوافق هذا التنوّع الكبير بشكل طبيعي مع القِيم الرياضية لقِطعة المجوهرات الأيقونية وطابَعها وهويتها القوية، ما يعكس شعورًا بالشوق الدائم وبفرح العيش يتمّ التعبير عنهما فـي حبّ الحرية والأماكن الطبيعية الرائعة والمغامرة.
يعتبر ارتداء Force 10 تعبيرًا عن الأسلوب والجرأة للشخصيات المندفعة والشغوفة، ولأولئك الذين لا يمكن إيقافهم، وخاصة ليس بحدود الأفق.
مجموعة Chance Infinie
رقّة الأنوثة وقوّتها
اغتنام الفرصة والمجازفة. هذا هو المسار الذي تبعه فريد صموئيل طوال حياته. والذي أدّى إلى ابتكار مجموعة Chance Infinie التي تحتفـي برقّة الأنوثة وقوتها. مستوحى من علامة اللانهاية والأبدية، يبدو رمز مجموعة Chance Infinie أبديًا. بوضعه على البشرة، أقرب ما يمكن من الروح، يعمل مثل التعويذة. على أصابع النساء، يكشف خاتم Chance Infinie عن سحره مثل تميمة ثمينة. تتوفّر هذه المنحنيات الرقيقة والأنثوية فـي مجموعة Chance Infinie فـي العقود والأقراط والأساور، المرصوفة بالماس والأحجار الأخرى مثل الياقوت، أو المعزّزة بطلاء اللّك الأزرق الفـيروزي، وهي تشع بالثقة وببهجة الحياة.
Chance Infinie هو رمز عالمي يضيء كل يوم بتألّق وانسيابية تشابكه الذهبي. مشبّع بالتراث الجمالي والروحي لدار FRED، هو بمثابة تعويذة حظ تحمي أولئك الذين يصنعون حظهم، ويصبح الرفـيق الطبيعي للأشخاص الجريئين بالفطرة الذين يتّبعون رغباتهم. كذلك تعتبر هذه المجموعة تكريماً لفريد صموئيل، الرجل الذي آمن بمصيره، وحوّل «الصدف السعيدة»، كما أسماها، إلى نجاحات.
مجموعة Pretty Woman
تعبير عصري عن الحبّ
تحتفل دار FRED بالحب، وتخصّص له مجموعة هامة من المجوهرات والمجوهرات الراقية: Pretty Woman. اسم يستحضر ذكرى حية للدار: فعندما تلقّى متجر الدار الواقع فـي شارع روديو درايف فـي بيڤرلي هيلز زيارة فـي عام 1990 من فريق إنتاج فـيلم Pretty Woman الذي كان فـي ذلك الوقت يبحث عن قطعة مجوهرات لبطلة الفـيلم، لم يكن لدينا أي فكرة أنّ العقد المزيّن بالقلوب المرصّعة بالماس والياقوت الأحمر الذي اختاروه سيصبح جزءًا مميزًا من الفـيلم، وذلك بفضل ضحكة جوليا روبرتس الأسطورية وأناقة «ريتشارد غير». لذا بطبيعة الحال، أطلقنا عليه اسم «Pretty Woman». منذ ذلك الحين ظلّت مجموعة Pretty Woman جزءًا من الدار ورمزًا للحب، وقد اتخذت أشكالاً عديدة على مر السنين»، كما تقول ڤاليري صموئيل، نائبة الرئيس والمديرة الفنية لدار FRED.
اليوم، فـي الوقت الذي اكتسب فـيه الحب أهمية شخصية لكل واحد منا، تستمد دار FRED إلهامها من هذا العقد الشهير لتجعل مجموعة Pretty Woman الجديدة تعبيرًا عصريًا عن جوانب الحب المتعدّدة وفقًا لمبدأ «your way your love» (لكلّ شخصٍ طريقته الخاصة فـي الحب).
رؤية تجسّدها جمالية «القلب فـي القلب» القوية وذهنية مشبعة ببهجة الحياة وحسّ الحرية الخاصّين بدار FRED: الحرية التي تأتي من مجموعة من المجوهرات الراقية ذات أسلوب يُمكِّن من ارتدائها كل يوم، حرية تغيير المجوهرات حسب المزاج، أو تغيير المظهر عن طريق المزج والمطابقة، أو من خلال الطرق المختلفة التي لا نهاية لها لارتداء القِطَع. وفـي النهاية، حرية أن تكون من تريد وأن تحبّ حبًا مفرحًا وغير مشروط وجريئًا وسريًا ورائعًا وأبديًا: طريقتك الخاصة فـي الحب. . .